القصيدة الثالثة
على قد شد الوتر
بتفر من وشى
وتعود
تطبع على قورتى ..
بالحافر الفضه..
نظرة غزالة شارده من الصياد
..,
مشيت بشدة جسمها
على آخر المكبوت
والتوت..
مابيسدش فوهة بركان
آ ..ه يا صديق
سيب اللى بينا .. للغزال .. يرعاه
يرمح .. وريقنا .. صخر كتفتت
يرمح .. ويستبقيه عشب الجروح .. يرفض
سفح الجبل .. يعلا على نفسى
حر النفس .. يعلا على صوتهاوانت ما بينا معتلى برق الركوع
للواضح
المطفى
كانت حدود الذاكره من نار
كنا بناخد م الزاتون قلبه
وندى لبحر يلمحنا ..
رطوبة ريحة النطفه
( عزيت عليا زهرة الصبار !!)
كانت حدود الذاكرة من فحم
بصيت لى .. حذرتك
ورميت عليك .. ساتر من رماد البوح
وكتبت لك :
سيب اللى بنا .. للجبل يرجع
وارفع عينيك
واختار .
كتبت 1987
على قد شد الوتر
بتفر من وشى
وتعود
تطبع على قورتى ..
بالحافر الفضه..
نظرة غزالة شارده من الصياد
..,
مشيت بشدة جسمها
على آخر المكبوت
والتوت..
مابيسدش فوهة بركان
آ ..ه يا صديق
سيب اللى بينا .. للغزال .. يرعاه
يرمح .. وريقنا .. صخر كتفتت
يرمح .. ويستبقيه عشب الجروح .. يرفض
سفح الجبل .. يعلا على نفسى
حر النفس .. يعلا على صوتهاوانت ما بينا معتلى برق الركوع
للواضح
المطفى
كانت حدود الذاكره من نار
كنا بناخد م الزاتون قلبه
وندى لبحر يلمحنا ..
رطوبة ريحة النطفه
( عزيت عليا زهرة الصبار !!)
كانت حدود الذاكرة من فحم
بصيت لى .. حذرتك
ورميت عليك .. ساتر من رماد البوح
وكتبت لك :
سيب اللى بنا .. للجبل يرجع
وارفع عينيك
واختار .
كتبت 1987
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق